Qsarpress

ما في ذلك السياسة والأعمال والتكنولوجيا والحياة والرأي والرياضة.

تعد شركة ZainTECH بتقديم خدمات مصممة خصيصًا لتلبية احتياجات السوق السعودي

تعد شركة ZainTECH بتقديم خدمات مصممة خصيصًا لتلبية احتياجات السوق السعودي

الرياض: بعد ثلاثة أيام من الإعلانات المهمة، تم التوقيع على اتفاقيات رئيسية بشأن الذكاء الاصطناعي وتوطين الابتكار في مؤتمر LEAP خلال جلساته الختامية.

وفي افتتاح اليوم الأخير من الحدث، أشار محافظ هيئة الحكومة الرقمية أحمد السويان، إلى أن برنامج LEAP تجاوز نسخته السابقة، حيث تم توقيع عقود بقيمة أكثر من 12 مليار دولار.

من بينها، وقعت الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي (SDAIA) ثلاث مذكرات تفاهم، بما في ذلك واحدة مع شركة سامسونج للإلكترونيات، والتي تركز على توطين التقنيات والابتكارات الرقمية.

وسيشمل التعاون أيضًا دمج توكلنا، نظام المرافق الرقمي للمواطن السعودي، على جميع أجهزة سامسونج في المملكة. بالإضافة إلى تقديم خدمات تدريبية وورش عمل حول أحدث التقنيات المستخدمة في مجال تطوير تطبيقات الهاتف المحمول.

ووقعت الهيئة اتفاقية مع شركة برايس ووترهاوس كوبرز الشرق الأوسط لإجراء أبحاث وتجارب رائدة على أحدث أدوات الذكاء الاصطناعي ونماذج اللغات الكبيرة المصممة خصيصًا للغة العربية.

وتهدف الاتفاقية إلى تطوير GenAi لتعزيز عمليات وقدرات SDAIA سعياً لإنشاء مختبر افتراضي متقدم للذكاء الاصطناعي ومركز لتجارب الذكاء الاصطناعي التوليدية. يتضمن ذلك تنظيم ورش عمل لتبادل الأفكار واقتراح حالات استخدام لاستخدام أدوات GenAi المتقدمة.

وفي دفعة أخرى للتوطين، كانت الصفقة النهائية لشركة Power مع شركة Intel العملاقة للتكنولوجيا. وتهدف الشراكة إلى بناء القدرات الوطنية في مجال الذكاء الاصطناعي من خلال توفير برامج لتزويد طلاب الجامعات بالمعرفة والمهارات اللازمة لتطبيق الذكاء الاصطناعي في مختلف المجالات المهنية.

ولإظهار ريادة المملكة العربية السعودية في مجال الذكاء الاصطناعي ومعالجة النقص العالمي في أشباه الموصلات، وقعت مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية، المعروفة باسم KACST، شراكتين استراتيجيتين على هامش الحدث.

وتسعى هذه الاتفاقيات إلى إنشاء مركز للتميز في تقنيات الذكاء الاصطناعي وتطوير صناعة أشباه الموصلات في المملكة.

READ  تحليل: إسرائيل-شات بوند ، حافز للدول العربية للنظر في التطبيع

وفي مجال توطين التقنيات الناشئة، تعاونت الشركة مع شركة Sense Time الشرق الأوسط وأفريقيا لإنشاء مركز مشترك للذكاء الاصطناعي العام والتوليدي.

وسيقوم المركز بتنفيذ الأنشطة البحثية وتطوير مشاريع الذكاء الاصطناعي الإبداعية والعامة وتدريب المهارات البشرية، بالإضافة إلى نشر منتجات أبحاث السوق والتطوير وبرامج التدريب على التصميم.

وفي الوقت نفسه، ولخدمة توطين صناعة أشباه الموصلات – التي اكتسبت أهمية مع إطلاق مشروع أشباه الموصلات السعودي – وقعت المنظمة اتفاقية مع شركة CDT International.

وتسعى الشراكة إلى وضع رؤية وخطة عمل مشتركة لتحقيق أهداف SSP، وتطوير قدرات المملكة في قطاع تصنيع الرقائق الدقيقة، وتأهيل الموارد البشرية.

وفي أعقاب تركيز المملكة العربية السعودية على التوطين، وقعت شركة الاتصالات العالمية العملاقة هواوي مذكرة تفاهم مع جامعة الملك خالد لتعزيز القدرات الرقمية في المملكة.

وتهدف الاتفاقية، التي تعتمد على برامج أكاديمية هواوي لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات، إلى تزويد الجامعة بأحدث التقنيات لتمكين الطلاب وتحسين مهاراتهم.

ويأتي ذلك دليلاً على الدور الرئيسي الذي تلعبه المهارات التقنية في تحقيق التحول الرقمي، وهو أحد العناصر الأساسية لرؤية المملكة العربية السعودية 2030.

وبعد سلسلة متتالية من كبار اللاعبين العالميين الذين استخدموا منصة Leap، أعلنت شركة Hewlett Packard Enterprise أيضًا عن إطلاق خوادم “سعودية الصنع” عقب افتتاح منشأة التصنيع الجديدة الخاصة بها في الرياض.

ستقوم HP، بالتعاون مع الفنار، ببناء آلاف الخوادم سنويًا من محفظة الحوسبة HPE ProLiant، بمشاركة وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات، ووزارة الاستثمار، وهيئة تنمية الصادرات السعودية.

ويأتي هذا كجزء من الحاجة المتزايدة لإنتاج التكنولوجيا التي توفر الأمن والموثوقية.

وبهذه المناسبة، أشار هيثم العوهلي، نائب وزير الاتصالات وتقنية المعلومات، إلى أن هذا المشروع المشترك يعد خطوة مهمة في إبراز دور المملكة العربية السعودية كقائد عالمي ومحفز رقمي في قطاع التصنيع التكنولوجي. الاقتصاد في المملكة.

READ  واتهمه صديق ترامب توم باراك بأنه عميل في الإمارات

وقعت شركة LEAP، إحدى الشركات الرائدة في مجال توفير البنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات في المملكة العربية السعودية، اتفاقية مع شركة توال لتطوير كيتانا لتأجير مساحة في المشاعر المقدسة لبناء وتشغيل أبراج الاتصالات.

وتتضمن الاتفاقية تأجير 340 مندلاً في الأماكن المقدسة لتقديم حلول متقدمة لمقدمي خدمات الاتصالات وتسريع نشر التقنيات.

ويأخذ في الاعتبار جوانب الهوية البصرية والاستدامة وتعزيز الأداء الرقمي.

ويدعم تنفيذ المشاريع المستقبلية مثل شبكة الجيل الخامس وإنترنت الأشياء خطة التحول الرقمي لرؤية المملكة 2030.

بالإضافة إلى ذلك، تهدف إلى تمكين مقدمي خدمات الاتصالات والمؤسسات الحكومية والخاصة من بناء شبكات اتصالات من خلال توفير بنية تحتية رقمية موثوقة وفعالة من حيث التكلفة والكفاءة التشغيلية.