وأعلن وزير الرياضة السعودي الأمير عبد العزيز بن تركي الفيصل، خلال مؤتمر صحافي، أنه تم تحويل الأندية الأربعة إلى شركات ونقل ملكيتها إلى شركات تطوير.
وقال إنه سيتم نقل نادي القادسية إلى شركة أرامكو السعودية، ونادي تيريا إلى هيئة تطوير بوابة تيريا، ونادي العلا إلى الهيئة الملكية لمحافظة العلا، ونادي سوكور إلى نيوم.
وكشف الأمير أن صندوق الاستثمارات العامة السعودي سيستثمر في الهلال والنصر والاتحاد والأهلي، وأنه سيتم تحويل الأندية إلى كيانات مملوكة للصناديق وغير ربحية. لكل نادي.
وأضاف: «بناءً على ذلك، سيتم إنشاء صندوق استثماري لكل كيان من كيانات النادي الثمانية التي تغيرت ملكيتها، وسيتم إيداع قيمة النادي في صندوق الاستثمار مقابل نقل الملكية».
في غضون ذلك، قال صندوق الاستثمارات العامة إنه سيمتلك 75 بالمئة من الأندية الأربعة. وقال الصندوق في بيان نقلته قناة الفضائية الفضائية: سنعمل على تحسين الأندية الأربعة ماليا وإداريا.
وفي حديثه إلى عرب نيوز، قال الفيصل: “أعرب عن عميق امتناني للملك سلمان وولي العهد محمد بن سلمان (تحت قيادة ولي العهد) لدعمهما المستمر. وخطة المملكة العربية السعودية الطموحة ضمن رؤية 2030.
“كل قطاع لديه الكثير من المشاريع والتطورات، وقطاع الرياضة هو أحد قطاعات الرؤية لتحقيق مؤشرات الأداء الرئيسية هذه وهذه الأهداف الطموحة التي نريد تحقيقها بحلول عام 2030.
وأضاف: «اليوم نشهد إنجازاً كبيراً في صناعة الرياضة، حيث انتقلت ملكية الأندية إلى شركات مختلفة. تعتبر هذه الشركات من أكبر الشركات داخل المملكة العربية السعودية (ليس فقط) من الناحية التجارية، فهذه الشركات لديها الكثير من المشاريع التنموية في قطاع الرياضة لتنمية الشباب والرياضة داخل حدودها.
وأضاف: “بحلول نهاية عام 2023، سنطرح أيضًا عددًا من الأندية التي سيتم بيعها بشكل خاص، وآمل أن يؤدي ذلك إلى دعوة المزيد من (الشركات) من القطاع الخاص للحضور والاستثمار في هذه الأندية”. قسم الرياضة داخل المملكة.”
“محبي الموسيقى الشريرة. متعصب الويب. المتصل. ممارس تويتر. عاشق السفر. محامي الطعام.”
More Stories
المركز السعودي للتحكيم الرياضي يشارك في المؤتمر العربي للرياضة والقانون
تستضيف العلا النسختين الافتتاحيتين من كأس العرب لسباق الهجن وبطولة العالم الدولية لتحمل الهجن، مما يعزز مكانتها كوجهة أولى للتراث.
تستضيف العلا النسختين الافتتاحيتين من كأس العرب لسباقات الهجن وبطولة العالم الدولية لتحمل الهجن، مما يعزز مكانتها كوجهة أولى للتراث.